موقع موقع جلوبال ريسيرش الكندي أن الدراسات أثبتت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت أسلحة محرمة دوليا ضد الفلسطينيين. وتابع الموقع، في سياق تقريره، أنه وبحسب بحث متخصص أشرف عليه أكاديميون في عدد من الجامعات الأوروبية عن وجود بقايا معادن سامة ومسرطنة في أنسجة جرحى فلسطينيين، ممن أصيبوا خلال الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال عامي 2006 و2009. وأضاف موقع جلوبال ريسيرش الكندي أن الدراسات أثبتت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت أسلحة محرمة دوليا ضد الفلسطينيين. وتابع في سياق تقريره، أنه وبحسب بحث متخصص أشرف عليه أكاديميون في عدد من الجامعات الأوروبية عن وجود بقايا معادن سامة ومسرطنة في أنسجة جرحى فلسطينيين، ممن أصيبوا خلال الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال عامي 2006 و2009. وأضاف الموقع، إن الجيش الإسرائيلي يستخدم أسلحة خطيرة جدا، والتي من الممكن أن تكون قاتلة، لتفريق المتظاهرين الفلسطينيين لمجرد التظاهر، وبذلك ينتهك كل القوانين الدولية، ويضيف الموقع أنه أولا وقبل كل شيء تستخدم القوات الإسرائيلية الرصاص عالي السرعة والذي تسبب بالفعل في مقتل العديد وإصابة ما لا يقل عن 300 شخصا، ثانيا، يستخدم ما يسمى بالرصاص المطاطي، ولكن ما يستخدمه ليس مطاطيا على الإطلاق، فهو مجرد اسم. وأوضح، أن هناك نوعان من الرصاص المطاطي، الأول اسطواني وبداخله معدن ثقيل جدا، وحين يتم إطلاقه من مسافة قريبة يخترق الجسم وكثيرا ما يخترق الدماغ، وهو خطير جدا عندما يضرب نحو العين، حيث فقد الكثير من الفلسطينيين أعينهم بسبب هذا النوع من الرصاص، ويلفت الموقع إلى أن النوع الثاني من الرصاص يطلقون عليه مطاطي ولكنه غير مطاطي على الإطلاق، بل قطعة ثقيلة جدا مغطاة بقشرة رقيقة جدا من البلاستيك، ويتسبب في إصابات خطيرة وبالغة. وأشار الموقع، إلى أنه في الآونة الأخيرة يستخدم الجيش الإسرائيلي هذا النوع من الرصاص بكميات كبيرة، وعادة ما يستخدم ضد الحيوانات، ولكنهم يستخدمونه ضد الفلسطينيين، وذكر الموقع أن الرصاصة تبلغ 0.22، وهي صغيرة جدا، ولكنها خطيرة للغاية لأنها حين تضرب الجهاز الحيوي أو الوريد الكبير يمكنها أن تسبب نزيف داخلي يقود إلى الموت، ويتم استخدام هذا الرصاص من قبل القناصة، حتى أن منظمة بتسليم أصدرت بيانا بأن استخدام هذا النوع من الرصاص غير قانوني. ويوضح الموقع أن قوات الاحتلال تستخدم الإسفنج، وهو خطير جدا، بالإضافة إلى استخدام الغاز المسيل للدموع السام، وهم يلقونه بكميات كبيرة جدا، وهو يحتوي على مواد كيميائية تسبب التهاب الشعب الهوائية والتهاب الحنجرة الخطير، وله آثار جانبية على المدى الطويل ويلفت الموقع البحثي إلى أن إسرائيل تستخدم أيضا القنابل الصوتية الخطيرة، ويتم إلقائها مباشرة على الناس، وتسببت في إصابات خطيرة، فالبعض فقد السمع بسبب هذه القنابل. إ-ح إن الجيش الإسرائيلي يستخدم أسلحة خطيرة جدا، والتي من الممكن أن تكون قاتلة، لتفريق المتظاهرين الفلسطينيين لمجرد التظاهر، وبذلك ينتهك كل القوانين الدولية، ويضيف الموقع أنه أولا وقبل كل شيء تستخدم القوات الإسرائيلية الرصاص عالي السرعة والذي تسبب بالفعل في مقتل العديد وإصابة ما لا يقل عن 300 شخصا، ثانيا، يستخدم ما يسمى بالرصاص المطاطي، ولكن ما يستخدمه ليس مطاطيا على الإطلاق، فهو مجرد اسم. وأوضح، أن هناك نوعان من الرصاص المطاطي، الأول اسطواني وبداخله معدن ثقيل جدا، وحين يتم إطلاقه من مسافة قريبة يخترق الجسم وكثيرا ما يخترق الدماغ، وهو خطير جدا عندما يضرب نحو العين، حيث فقد الكثير من الفلسطينيين أعينهم بسبب هذا النوع من الرصاص، ويلفت الموقع إلى أن النوع الثاني من الرصاص يطلقون عليه مطاطي ولكنه غير مطاطي على الإطلاق، بل قطعة ثقيلة جدا مغطاة بقشرة رقيقة جدا من البلاستيك، ويتسبب في إصابات خطيرة وبالغة. وأشار الموقع، إلى أنه في الآونة الأخيرة يستخدم الجيش الإسرائيلي هذا النوع من الرصاص بكميات كبيرة، وعادة ما يستخدم ضد الحيوانات، ولكنهم يستخدمونه ضد الفلسطينيين، وذكر الموقع أن الرصاصة تبلغ 0.22، وهي صغيرة جدا، ولكنها خطيرة للغاية لأنها حين تضرب الجهاز الحيوي أو الوريد الكبير يمكنها أن تسبب نزيف داخلي يقود إلى الموت، ويتم استخدام هذا الرصاص من قبل القناصة، حتى أن منظمة بتسليم أصدرت بيانا بأن استخدام هذا النوع من الرصاص غير قانوني. ويوضح الموقع أن قوات الاحتلال تستخدم الإسفنج، وهو خطير جدا، بالإضافة إلى استخدام الغاز المسيل للدموع السام، وهم يلقونه بكميات كبيرة جدا، وهو يحتوي على مواد كيميائية تسبب التهاب الشعب الهوائية والتهاب الحنجرة الخطير، وله آثار جانبية على المدى الطويل ويلفت الموقع البحثي إلى أن إسرائيل تستخدم أيضا القنابل الصوتية الخطيرة، ويتم إلقائها مباشرة على الناس، وتسببت في إصابات خطيرة، فالبعض فقد السمع بسبب هذه القنابل. إ-حالكندي قال ان الدراسات أثبتت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت أسلحة محرمة دوليا ضد الفلسطينيين. وتابع الموقع، في سياق تقريره، أنه وبحسب بحث متخصص أشرف عليه أكاديميون في عدد من الجامعات الأوروبية عن وجود بقايا معادن سامة ومسرطنة في أنسجة جرحى فلسطينيين، ممن أصيبوا خلال الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال عامي 2006 و2009. وأضاف الموقع، إن الجيش الإسرائيلي يستخدم أسلحة خطيرة جدا، والتي من الممكن أن تكون قاتلة، لتفريق المتظاهرين الفلسطينيين لمجرد التظاهر، وبذلك ينتهك كل القوانين الدولية، ويضيف الموقع أنه أولا وقبل كل شيء تستخدم القوات الإسرائيلية الرصاص عالي السرعة والذي تسبب بالفعل في مقتل العديد وإصابة ما لا يقل عن 300 شخصا، ثانيا، يستخدم ما يسمى بالرصاص المطاطي، ولكن ما يستخدمه ليس مطاطيا على الإطلاق، فهو مجرد اسم. وأوضح، أن هناك نوعان من الرصاص المطاطي، الأول اسطواني وبداخله معدن ثقيل جدا، وحين يتم إطلاقه من مسافة قريبة يخترق الجسم وكثيرا ما يخترق الدماغ، وهو خطير جدا عندما يضرب نحو العين، حيث فقد الكثير من الفلسطينيين أعينهم بسبب هذا النوع من الرصاص، ويلفت الموقع إلى أن النوع الثاني من الرصاص يطلقون عليه مطاطي ولكنه غير مطاطي على الإطلاق، بل قطعة ثقيلة جدا مغطاة بقشرة رقيقة جدا من البلاستيك، ويتسبب في إصابات خطيرة وبالغة. وأشار الموقع، إلى أنه في الآونة الأخيرة يستخدم الجيش الإسرائيلي هذا النوع من الرصاص بكميات كبيرة، وعادة ما يستخدم ضد الحيوانات، ولكنهم يستخدمونه ضد الفلسطينيين، وذكر الموقع أن الرصاصة تبلغ 0.22، وهي صغيرة جدا، ولكنها خطيرة للغاية لأنها حين تضرب الجهاز الحيوي أو الوريد الكبير يمكنها أن تسبب نزيف داخلي يقود إلى الموت، ويتم استخدام هذا الرصاص من قبل القناصة، حتى أن منظمة بتسليم أصدرت بيانا بأن استخدام هذا النوع من الرصاص غير قانوني. ويوضح الموقع أن قوات الاحتلال تستخدم الإسفنج، وهو خطير جدا، بالإضافة إلى استخدام الغاز المسيل للدموع السام، وهم يلقونه بكميات كبيرة جدا، وهو يحتوي على مواد كيميائية تسبب التهاب الشعب الهوائية والتهاب الحنجرة الخطير، وله آثار جانبية على المدى الطويل ويلفت الموقع البحثي إلى أن إسرائيل تستخدم أيضا القنابل الصوتية الخطيرة، ويتم إلقائها مباشرة على الناس، وتسببت في إصابات خطيرة، فالبعض فقد السمع بسبب هذه القنابل. إ-ح