بعد الصورايخ التي أطلقتها السفن الحربية الروسية من بحر قزوين، وعبرت إيران والعراق، بعد أن قطعت1500 كيلو متر على ارتفاع 50 متراً، مستهدفة مواقع غرب سوريا، اكتفت إدارة أوباما بتجميد العمل بالبرنامج الحالي لتدريب وتسليح المعارضة السورية المعتدلة، بالاتجاه بشكل أكبر إلى تدريب الأكراد في شمال وشمال شرقي