عنوان المقال ليس من بنات أفكاري، وإن كان مشاعا ومتاحا، إنما هو اسم للمؤتمر الدولي التربوي الذي عقد في رحاب كلية التربية بجامعة الملك سعود في منتصف الأسبوع الماضي تلك الكلية القافزة للأمام دائما كعادتها التي تتبّع مساقط الغيث لتعانق حاجات التعليم ومخرجاته إيمانا منها أن خصوبة البحث العلمي تصل وتفصل في