رغم اختفاء صوت المعارضة في سوريا، وغياب ما يسمّى بالجيش السوري الحر، الذي كان ملء السمع والبصر مع بداية الثورة السورية عام 2011، إلاّ أنه عاد هذه الأيام من جديد، وتحديداً مع بدء الضربات الجوية الروسية، وأصبح يهدد علناً بأنه سيضرب القواعد الروسية في سوريا، في إشارة إلى منح الروس فرصة أكبر لينهش ما يريد