- مسرحهم تويتر، وفي المجالس معاركهم الوهمية! - يُشعرونك أن «الإصلاح» سيتم غداً على أياديهم «الناعمة» ولكنهم لا يملكون الفرصة! - رأس خال، وصوت عال، اقتراحاتهم «بلا نهاية»، وبلا هدف، وبلا مشروع! - حالمون، تنتهي «جعجعتهم» بسؤال واحد: وأنت! ماذا فعلت؟! - لا يعرفون عدد المشاريع ولا مدتها ولا الشركة ولا مدينتهم ولا وطنهم.. ولا أنفسهم! - أغلبهم «يقود» حملة إعلامية «ضد» مسؤول في مدينته لـ: مصلحة شخصية لم تتم، أو يريدها أن تتم ثم لا يخجلون من التناقض! - كلنا نعرف من «يتكلم» في «الإصلاح»، ونجهل من «يعمل»!