الصور المأساوية التي تتناقلها وسائل الإعلام العالمية وشبكات التواصل الاجتماعي عن معاناة اللاجئين السوريين على أبواب أوروبا وحدودها، وفي عرض بحارها، وداخل أحراشها، هرباً من جحيم نظام المجرم بشار الأسد.. تلك الصور المؤلمة للنفس السوية دفعت بعض الأقلام والإعلاميين الموتورين والمغردين في شبكات