لقد تكررت محاولات تمرير الاتفاقية الأمنية في عدة مناسبات، ودائماً ينقسم الرأي فيها بين مؤيد لها، وهم بعض من الجماعات القبلية ومن التيار السلفي والتطرف الديني، ورافض لها وهم الأغلبية الساحقة من الشعب الكويتي من المحافظين والليبراليين، وفي ذلك دلالة
مشاركة :