• لايساورني شك كما هو حال كثيرين، في أن المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، يملك فوارق فنية تجعل كفته أرجح في لقاء اليوم أمام المنتخب الماليزي. • مُعطيات الجولات الثلاث كشفت عن منتخب ماليزي متواضع، لا يمكن أن يُشكل خطراً داهماً لمنتخبنا. • المنتخب الماليزي استقال مدربه ،دولا صالح، بعد عشارية الإمارات، مُعترفاً بترؤسه لأسباب الخسارة ويطمح في تعديل أوضاعه، ولن يجد فرصة أفضل من بطل آسيوي يملك سجلاً مُشرفاً. • يجب الحذر من المنتخب الماليزي، وهو ما أظنه قد تم بالفعل على يد الجهازين الإداري والفني. • السيد بيرت فان مارفيك وحسب تقارير منقولة، لخص مطالبه للّاعبيه في الفوز بالمباراة، وبرقم تهديفي يكسر الفارق مع المنتخب الإماراتي. • لن تكون ماليزيا في هذه الجولة هي نفسها ماليزيا التي تلقت عشرة أهداف كاملة، وهو ما قد يتسبب في إحراج الأخضر الطامح إلى صدارة المجموعة. • على لاعبي الأخضر أن يحرصوا على لعب كرة قدم، وألا ينشغلوا كثيراً بفكرة فارق الأهداف، حتى لا يقعوا فريسة للضغوطات التي قد تُفقدهم التركيز. • فوز الأخضر على ماليزيا وسلامة لاعبيه، أهم من إتخام الشباك الماليزية بالأهداف، رغم أن ظروف الماليزيين تُغري كثيراً. • أمام الصقور فرصة للتحليق بصدارة المجموعة الأولى، شريطة أن يضعوا المباراة في ميزان الثقة بالذات والإمكانات، وهو ما أتوقعه بناءً على جوانب معنوية وفنية يتمتع بها أفراده.