عقدت اللجنة العليا المنظمة لأيام الشارقة المسرحية اجتماعاً، في إطار الإعداد للدورة 26 من المهرجان الذي يرعاه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظمه إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام. واستعرض الاجتماع ملامح الدورة الماضية وأبرز ما شهدته من فعاليات فكرية وعروض فنية، وثمنت اللجنة جهود الفرق والفعاليات التي شاركت، وحرصها على المحافظة على مكانة الأيام، وتعزيز موقعها بين التظاهرات المسرحية العربية، كما تدارست اللجنة محاور ذات صلة بالبعد الإعلامي والنشر والجمهور. وأعلنت اللجنة التي ضمّت أحمد بورحيمة رئيساً، وعضوية إسماعيل عبد الله وأحمد الجسمي ومحمد جمال وعبد الله راشد ويحيى الحاج، عن انطلاق الدورة الجديدة من المهرجان في الفترة من 16 إلى 23 مارس/آذار 2016، على أن تنهي الفرق المسرحية الرسمية أو المستقلة في الدولة، تسليم ملفات مشاركاتها متضمنة اسم العرض واسم المؤلف واسم المخرج قبل 15 ديسمبر/كانون الأول المقبل، وذلك بعد إجازة نصوصها من قبل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع. كما اعتمد الاجتماع التحديثات الملحقة بالمواد الخامسة والثامنة والعاشرة من اللائحة المنظمة للأيام، حيث بات يحق للفرقة المسرحية الواحدة الاشتراك بعمل مسرحي واحد داخل المسابقة، وعمل آخر خارج المسابقة، ولكن، لا يُسمح لأي فنان بالمشاركة في أكثر من عملين مسرحيين، كممثل أو كمؤلف أو كفنّي، كما لا يسمح لأي مخرج المشاركة بصفة مخرج في أكثر من عمل مسرحي واحد، ويجب أن يكون ثلثا فريق العمل الفني من أعضاء الفرقة المشاركة نفسها. وتُلزم الفرق المسرحية المشاركة بتزويد اللجنة العليا المنظمة بإثباتات ومستندات تؤكد عضوية ثلثي المشتغلين في العرض المسرحي على الأقل في الفرقة المسرحية المنتجة للعرض. وفي ما يتعلق بمهام لجنة اختيار العروض وآلية عملها، اتفق على أن تقوم لجنة الاختيار بزيارتين للفرق، وتبدأ الزيارة الأولى 25 يناير/كانون الثاني من كل عام، وخلال هذه الزيارة التمهيدية تقوم اللجنة بتشذيب وتقويم العروض المسرحية المشاركة، وتوجيه الملاحظات إن وجدت للفرق المشاركة وعلى كافة عناصر العرض المسرحي بما يوفر الجودة الفنية. وفي الزيارة الثانية، تشاهد لجنة اختيار العروض الأعمال المقدمة بصفة نهائية، وذلك بدءاً من 25 فبراير/شباط من كل عام، وتعاين التعديلات التي أجرتها الفرق المسرحية عملاً بملاحظات الزيارة الأولى، ومن ثم تنتقي لجنة الاختيار العروض المستوفية لشروط المشاركة في المهرجان وتستبعد تلك التي لا ترقى لمستواه، وكما تفرز العروض المختارة بين فئتي داخل المسابقة وخارج المسابقة. وتلتزم الفرقة المسرحية المختارة للمشاركة في المهرجان بتقديم صيغة العرض المجازة من اللجنة، من دون زيادة أو نقصان. عقدت اللجنة العليا المنظمة لأيام الشارقة المسرحية اجتماعاً، في إطار الإعداد للدورة 26 من المهرجان الذي يرعاه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظمه إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام. واستعرض الاجتماع ملامح الدورة الماضية وأبرز ما شهدته من فعاليات فكرية وعروض فنية، وثمنت اللجنة جهود الفرق والفعاليات التي شاركت، وحرصها على المحافظة على مكانة الأيام، وتعزيز موقعها بين التظاهرات المسرحية العربية، كما تدارست اللجنة محاور ذات صلة بالبعد الإعلامي والنشر والجمهور. وأعلنت اللجنة التي ضمّت أحمد بورحيمة رئيساً، وعضوية إسماعيل عبد الله وأحمد الجسمي ومحمد جمال وعبد الله راشد ويحيى الحاج، عن انطلاق الدورة الجديدة من المهرجان في الفترة من 16 إلى 23 مارس/آذار 2016، على أن تنهي الفرق المسرحية الرسمية أو المستقلة في الدولة، تسليم ملفات مشاركاتها متضمنة اسم العرض واسم المؤلف واسم المخرج قبل 15 ديسمبر/كانون الأول المقبل، وذلك بعد إجازة نصوصها من قبل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع. كما اعتمد الاجتماع التحديثات الملحقة بالمواد الخامسة والثامنة والعاشرة من اللائحة المنظمة للأيام، حيث بات يحق للفرقة المسرحية الواحدة الاشتراك بعمل مسرحي واحد داخل المسابقة، وعمل آخر خارج المسابقة، ولكن، لا يُسمح لأي فنان بالمشاركة في أكثر من عملين مسرحيين، كممثل أو كمؤلف أو كفنّي، كما لا يسمح لأي مخرج المشاركة بصفة مخرج في أكثر من عمل مسرحي واحد، ويجب أن يكون ثلثا فريق العمل الفني من أعضاء الفرقة المشاركة نفسها. وتُلزم الفرق المسرحية المشاركة بتزويد اللجنة العليا المنظمة بإثباتات ومستندات تؤكد عضوية ثلثي المشتغلين في العرض المسرحي على الأقل في الفرقة المسرحية المنتجة للعرض. وفي ما يتعلق بمهام لجنة اختيار العروض وآلية عملها، اتفق على أن تقوم لجنة الاختيار بزيارتين للفرق، وتبدأ الزيارة الأولى 25 يناير/كانون الثاني من كل عام، وخلال هذه الزيارة التمهيدية تقوم اللجنة بتشذيب وتقويم العروض المسرحية المشاركة، وتوجيه الملاحظات إن وجدت للفرق المشاركة وعلى كافة عناصر العرض المسرحي بما يوفر الجودة الفنية. وفي الزيارة الثانية، تشاهد لجنة اختيار العروض الأعمال المقدمة بصفة نهائية، وذلك بدءاً من 25 فبراير/شباط من كل عام، وتعاين التعديلات التي أجرتها الفرق المسرحية عملاً بملاحظات الزيارة الأولى، ومن ثم تنتقي لجنة الاختيار العروض المستوفية لشروط المشاركة في المهرجان وتستبعد تلك التي لا ترقى لمستواه، وكما تفرز العروض المختارة بين فئتي داخل المسابقة وخارج المسابقة. وتلتزم الفرقة المسرحية المختارة للمشاركة في المهرجان بتقديم صيغة العرض المجازة من اللجنة، من دون زيادة أو نقصان. ومن بين ما اعتمدته اللجنة العليا في أحكام المادة العاشرة من اللائحة التنظيمية الخاصة بالمهرجان، أنه في حال امتناع مخرج أو مؤلف العمل عن حضور الندوة التطبيقية الخاصة بالعمل، والتي تعقب العرض المسرحي، من دون عذر قاهر، تعلمه مسبقاً وتقره اللجنة العليا المنظمة، فإن الممتنع عن الحضور يحرم من المشاركة في ثلاث دورات متتالية للمهرجان.