هل يقع المصباح؟ أم إن الجهات المعنية ستتداركه قبل سقوطه؟ ... سؤال يراود كثيراً من الذين يعبرون شارع دمشق وتحديداً عند اقترابهم من المعهد الديني حيث يتحسس كل من يدنو من المكان رأسه خوفاً من أن يكون هو سيئ الحظ ويقع عليه مصباح عمود الإنارة المتدلي والآيل للسقوط. الجواب عند الجهات المعنية لإصلاح المصباح قبل أن يقع، وإلا فقد تقوم الطورائ الطبية بدورها في علاج من سيقع ذلك المصباح على رأسه!