أسدلت وزارة التعليم، أمس، الستار على أزمة الكتب الدراسية للطلاب وطالبات التعليم الثانوي بشقيه الفصلي والمقررات، وذلك بعد تعثر دام أكثر من أسبوع، ما أدى إلى عرقلة الخطط الدراسية في أكثر من 1900 مدرسة ثانوية على مستوى المملكة تضرر منها أكثر من 300 ألف طالب وطالبة. ووفقًا لخطة الوزارة في احتواء الأزمة إلى شراء نسخ إلكترونية «ب دي إف» مؤقتة تجاوزت مبالغ شرائها من قبل الطلاب والطالبات الـ 15 مليون ريال.