هل أتيح لكم يوما تأمل حجم الأفكار والأفعال العنصرية التي نعيشها كل يوم واعتدنا عليها حتى أننا لم نعد ننظر لها على أنها عنصرية قدر ما نعتبرها جزءا (طبيعيا) مألوفا جدا إذ جرت العادة عليه فلما استنكاره؟ لو تأملنا حياتنا فعلا. أقصد حياة كل يوم لوجدنا أن جل تفاصيلها مبنية في عمقها على كل تمييز