كلما مرت بالبلاد مشكلة وظهر بها تقصير او خلل او سرقة، او اكتُشف بأن العملية بفعل فاعل، شكلت لجنة تحقيق لمعرفة المسؤول عن هذا الخلل او السرقة تمهيداً لمعاقبته، ولكن ثبت بالدليل القاطع ان هذه اللجان ما هي الا لذر الرماد بالعيون، فلا حلول للمشاكل ولا
مشاركة :