حول كثير من المباني الأثرية التاريخية التي يعود عمرها إلى عقود من الزمن على مستوى العالم، إلى فنادق فاخرة مواكبة للعصر، في خطوة تهدف إلى استثمارها من قبل ربما المالكين لهذه المباني الأثرية أو غيرهم، وإعادة إحياء وإعمار المباني التاريخية. ويسعى القائمون على هذه المبادرة في مختلف دول العالم إلى تأصيل المفهوم التاريخي والحفاظ عليه وترميمه وتحويله إلى مبان استثمارية تعود بالنفع اقتصاديا وتلبي رغبات الزوار والساكنين لهذه الفنادق بأن يعيشوا في عالم من التاريخ الممزوج بالعصر الحديث. وفي رحلة لكل من الماضي المثير للاهتمام والحاضر المفعم بالفخامة توجد تشكيلة من المباني التاريخية التي تم تحويلها إلى فنادق.