جاء القرار السامي الحكيم باختيار الأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد - رعاه الله - باعثا للفرحة في نفوس أبناء هذه المنطقة، فقبل كل شيء هو محب لهم، وهو امتداد لوالده - رحمه الله - وأيضا يحمل من الخبرات العملية والعلمية والتمكن الرؤيوي ما يبعث على التفاؤل، ويبشر بمستقبل زاهر لهذه المنطقة التي ينتظرها كثير من المفاجآت الحسنة. نسأل الله أن يحفظ سموه ويعينه على حمل هذه الأمانة التي لا تثقل على من يملك مثل إمكانات سموه بإذن الله.