قام بروفيسور استرالي بإنماء أذن ثالثة له. وقبل ذلك وُضِع هيكل اصطناعي خاص على شكل أذن تحت جلد البروفيسور، ما جعل الأنسجة والأوعية الدموية تنمو تدريجيا على الهيكل - الأذن. واتضح أنه زود أذنه الثالثة بأنظمة «واي فاي» و «جي بي أس». ويمكن الآن لأي أحد أن يسمع ما يسمع البروفيسور بعد تشغيل قناة خاصة. وزد على ذلك يمكن الآن متابعة موقع تواجد البرفيسور بواسطة الـ «GPS». يذكر أن البروفيسور يعتبر نفسه من هواة إجراء التجارب على جسمه. فعلى سبيل المثال فإنه اخترع في ثمانينات القرن الماضي يدا اصطناعية تحكم فيها بواسطة عضلات الرجلين والبطن.