يقال في علم الجريمة إن التحقيق يجب أن يبدأ من الأطراف المستفيدة بشكل مباشر أو غير مباشر من نتائج الجريمة، والإرهاب مجرم دولي بات يضرب أهدافه متجاوزاً حدوده التقليدية على صعيد الأهداف والجغرافيا، اللافت للنظر أن الإرهاب بوجهه المحلي بات يتماهى مع أجندات خارجية إستراتيجية بشكل فاضح وواضح وأهداف غير تقليدية