● وضعت الجهات الرقابية يدها على خيوط واحدة من أكبر عمليات النصب التي تمت عبر زيادة رأس المال والاستحواذ على شركة مُدرجة وأصولها ... علامات الاستفهام قد تطال قيادات تلك المجموعة. ● نصح مسؤول مالي «وافد» قيادات إحدى المجموعات الاستثمارية بتحميل «تابعة» ديوناً وهمية تقارب 10 ملايين دينار للحصول على موافقة بزيادة جديدة لرأسمال الشركة، مقابل الديون ... «يبدو أن (الباشا) سيكون سبباً في إغراق المجموعة». ● صُدمت إحدى قيادات السوق باستبعادها من خطة تشكيل الجهاز الإداري الرئيسي لواحد من الكيانات المهمة التي تهدف الجهات المسؤولة إلى الاعتماد عليها خلال الفترة المقبلة ... «يا عزيزي لقد سبق أن سلمت الجمل بما حمل». ● يواجه رئيس مجموعة متعثرة (رجل أعمال) أزمة مالية شخصية «خانقة»، قد تتسبب في التنازل عن أصل مهم مقابل ديون بنكية. ● اكتشفت قيادية نسائية في إحدى المجموعات أنها آخر من يعلم بتقسيم «الكيكة» بعد كل عملية مشبوهة تقوم بها المجموعة، علماً بأنها ركن أساسي، ولكن يبدو أن دورها لا يعدو كونها واجهة «اعتبارية موثوقة» تُستخدم لتخليص المعاملات فقط.