كتب نصار الخمسان الشاعر الرائع حمد السعيد وهذه القصيدة الجميله بالعطاء الشعري المليئه بالمعاني القصيده قديمة جداً للشاعر المبدع السعيد والتي تداولت وترددت في هذه الأيام بشكل كبير عبر وسائل التواصل مابين جماهير الشعر وعشاقه بكل مكان فحمل التواصل مجاراة شعريه وكتابات حملت الأعجاب والتقدير وثناء حمل التعابير الجميله التي عبّرت عن أعجابها بشاعرنا وبقصيدته التي هي قديمه ولكنها تجددت وتواصلت الأن وذلك يعود لجمالها وروعة الشاعر السعيد الذي يتجدد بعطائه وروحه الطيبه وسبق أن سجلها بصوته العذب ونالت شهرتها ، ففي هذه الأيام تداولت ونالت هذه القصيده انتشاراً ونالت المدح والأعجاب والثناء .. شعر : حمد السعيد يوم سافرت وانت من الزعل ما رضيت كل شي بعيني صرت اشوفه كئيب وش يضرك لو انك قبل لا امشي نسيت هالزعل وابتسمت وكل جرح يطيب والله اني على ذاك الزعل ما قويت سامح الله طبعك كل ما جيت اغيب تفتعل مشكله والموت كانك بكيت اه من دمع عينك يا البعيد القريب مابغيت اتركك في هالزعل مابغيت وانت يا اعز ناسي وانت يا اغلى حبيب وسّع الصدر يا اغلا من سكن بالكويت لا تخلي الحزن يا خذ بعمرك نصيب يا كثر ما انت في بالي لك الله طريت كل ما اسج تطري غصب ماهو بطيب دونك البعد لكن كم سرحت وضويت في خيالي تعال وشوف وقت المغيب لا بغيت انتهي ما كني الا بديت فيك تفكير ياللي منك جرحي عطيب كل ما قلت أدور لك عذر ما لقيت غبت والموت اعرف ان الجفا وجه ذيب واذكر اني أفز اليا تعبت وغفيت هب يا ليلة فارق الولايف يهيب كثر ماني على الفرقا بقلبي دعيت كثر ما الله كتب لي بالمفارق نصيب