ننسى في زحامِ الثقافةِ الاستهلاكيةِ السريعة، وهيمنةِ التقنية والوسائط الاجتماعية السائدة، التي تفضح ضعف تعليمنا هويتنا وذواتنا، حتى أصبحنا نفرح لرؤية «تغريدةٍ» لمْ تشتكِ منها أركانُ اللغةِ، فلا قواعدَ ولا إملاء، ولا بيان، ولا أدب، ولا خلق.. وها هم يتسابقون أمامنا على الجهل وبالجهل وفي الجهل والغَي