رغم عدم إنجاز خطة الإنقاذ الثالثة لليونان بعد، أبدى الأطراف المعنيون وهم أثينا وبرلين وصندوق النقد الدولي، شكوكاً حول قابليتها للتطبيق كما عبروا عن انتقادات للشروط التي وضعت لغاية الآن. ولابد من الرد على هذه الشكوك التي تتعدى مجرد مجموعة من خبراء الاقتصاد، لإنجاح المفاوضات