تمكن الأطباء من إزالة ذيل الطفل أرشيد علي خان، ليتمكن من الإضطجاع على ظهره، متخليا بذلك عن مكانته "المقدسة" لدى سكان قريته منذ ولادته. ولد أرشيد، الذي يعرف باسم "بلاجي"، في قرية خارج شانديغار شمال الهند، مع ذيل على ظهره، ونتيجة لذلك كان يعتقد أنه مستنسخ من الإله "هانومان" الهندوسي. ولكنه وجد أمر معاملته كإله أمرا مملا، لذلك قرر اجراء عملية جراحية للتخلص من الذيل وليتمكن من المشي والنوم بشكل طبيعي.