آه يا لندن .. لأنك أعدتِنا لنقطة الصفر. آه لكِ.. لأنك أثبتِ لنا أننا لازلنا نتخبط في وحل الهواية والمزاجية والنزوات العابرة. آه لكِ .. لأنك أكدتِ لنا أن اتحادنا أصبح يبحث عن بهرجة إعلامية ليغطي بها جميع هفواته، و يلمع بها قليل إنجازاته. ليست العبرة في إقامة