×
محافظة المدينة المنورة

مصرع آسيوي سقطت عليه كتلة حديدية بالحناكية

صورة الخبر

ضمن استعدادات القناة الأولى في التلفزيون لأمسيات عيد الفطر المبارك انتهى ستوديو مركز تلفزيون جدة من تصوير سهرتين لأول وثاني أمسيات العيد بعنوان «سهرة فنية»، من إعداد وتقديم الزميل عبدالله الأسمري وإخراج فهد دمياطي مع فرقة «جدة الموسيقية» بقيادة وتحت إشراف الفنان عبدالله الجيلاني، ضمت السهرة الأولى ثلاثة من الفنانين الشباب الذين قدموا عددا من الأغنيات وهم أحمد السعيد الذي شدا بأغنيتي «يامنيتي ويا سلا خاطري»، وأغنية محمد عبده «ماعاد بدري»، وقدم الفنان عبدالسلام سالم ثلاث أغنيات منها أغنية الراحل طلال مداح -رحمه الله- من كلمات ثريا قابل «سلامة الأسفار والله وحشتونا. .» التي قدمها في مسرح التلفزيون في عيد الفطر المبارك 1985م، كما يقدم عبدالسلام أغنيتي «فضي لي نفسك، فلة» وقدم الفنان الشاب علي عويس أغنية «سلاح ذو حدين» وأغنية طلال مداح الشهيرة «أحبك لو تكون حاضر»، كما تستضيف السهرة التي ستعرض في أولى أمسبات العيد كلا من الشاعر الغنائي ضياء خوجة والزميل الإعلامي في فضاء الصحافة الفنية ماجد مزجاجي. فيما تستضيف السهرة الثانية في أمسيات العيد عازف القانون المعروف عبدالله باحشوان في حوار عن آلته ومشواره الفني، كما سيقدم ثلاث مقطوعات موسيقية «النهر الخالد» للموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب، «قديمك نديمك» للفنان الراحل الكبير فوزي محسون -رحمهما الله-، إلى جانب مقطوعة من الموسيقى التركية بعنوان «زماني». السهرة تستضيف أيضا الفنان الشاب عيدروس العيدروس الذي سيغني «يا غايبة» للفنان محمد عبده و «أنت فينك أدور عنك يومين يازين» للفنان الكبير أبو بكر سالم بلفقيه، ويقدم الفنان برهان يماني أغنية «أول الوصل» وأغنية طلال مداح المعروفة من كلمات وألحان الموسيقار غازي علي «سلام لله ياهاجرنا». الفرقة التي صاحبت الفنانين في السهرتين هي فرقة جدة الموسيقية التي كونها مؤخرا ويرأسها الفنان عبدالله الجيلاني ويقودها كمايسترو أيضا وتضم الكثير من العناصر الموسيقية البارزة منهم عازفا آلة الكمان عيسى الجهني الصوليست الشهير وسالم السباعي أستاذ الموسيقى في معهد عدن، وعلى الناي صاحب الخبرة الطويلة صادق العامري، وعلى القانون عبدالله سالمين وعلى الأورج علي ما هوب أما الإيقاعيون فهم فيصل مفبولي، منصور الفضلي، شادي يوسف، وليد جابر، إلى جانب الجيلاني عبدالله.. مؤسس الفرقة وقائدها. وعن هذه الفرقة الوليدة يقول مؤسسها الجيلاني لـ «عكاظ»: كونت الفرقة من عناصر ذات خبرة من كبار الموسيقيين وبعض الهواة الجيدين الذين إمكاناتهم جيدة وكلنا سبق وأن استفدنا واكتسبنا الخبرة الكبيرة من الراحلين الرائدين في الموسيقى السعودية سامي إحسان ومحمد شفيق وأستاذنا الكبير وأشهر وأهم مايسترو في الموسيقى السعودية بعد العميد طارق عبدالحكيم عبده مزيد وهي الأسماء التي زاملتها طويلا كعازف إيقاع في فرقة إذاعة وتلفزيون جدة لسنوات طويلة.