نشرت «ويكيليكس» معلومات جديدة أمس الأول السبت (4 يوليو/ تموز 2015) تفيد أن الولايات المتحدة تجسست بشكل منهجي على اتصالات لمسئولين برازيليين كبار بالإضافة إلى الرئيسة البرازيلية. ونشر المعلومات موقع «إنترسيبت» الذي دشنه مؤخراً صحافي عمل عن كثب مع إدوارد سنودن وتلفزيون «جلوبونيوز» البرازيلي. وجاء في موقع إنترسيبت أن ويكيليكس نشرت 29 رقماً هاتفياً استهدفتها وكالة الأمن القومي الأميركية. وتضمنت الأرقام بعضاً من «أهم» الشخصيات السياسية والدبلوماسية والمالية ووزراء في الحكومة البرازيلية.