مع مطلع السنة الهجرية، وبعد انتهاء مهلة خادم الحرمين الشريفين لتصحيح أوضاع العمالة المخالفة، بدأت حملة كبيرة وشاملة ضد المخالفين من قِبل الجوازات بمعية الجهات ذات العلاقة، وذلك بهدف تنظيف البلاد من تلك العمالة السائبة التي تُشكّل خطراً كبيراً على أمن البلد واستقراره، وتغتال الفرص الوظيفية لشبابه، فلكل القائمين على تلك الحملة التحية والتقدير نظير جهدهم الكبير وعملهم الدءوب خدمة لهذا الوطن الكبير.