هناك خطأ كبير برأيي يقترفه من يدعو بلا شروط أو ضوابط إلى ضرورة «المصالحة» بين السلطة، وبين من شق عصا الطاعة عنها من جماعات المعارضة الجديدة، خصوصاً أن وضع هؤلاء ليس بالمأساوية التي يدّعون، وليس على الإطلاق بحجم الأنين والضجيج الذي
مشاركة :