خريطة الطريق «الداعشية» تنفّذ أجندتها بمنهجية عسكرية وسياسية ودينية، فهي لم تقض. على آثار الحضارات القديمة فحسب، بل أيضاً على الأقليات الدينية والعرقية المؤمنة بعبادة الله الواحد الأحد، لأن هدفها السيطرة فقط، لذا فتهجيرها لمسيحيي
مشاركة :