ثقافة احترام الموعد في مجتمعنا شبه معدومة عند البعض والبعض الكثير، وهذا دليل على السلوك غير الحضاري وعدم الاهتمام بالطرف الآخر. إنّ عدم احترام الموعد لم يعد عند عامة الناس بل نجده عند موظفي الدولة الذين يحضرون لمكاتبهم متأخرين، كذلك عند موظفي القطاع الخاص ولكن بنسبه أقل من موظفي الدولة وطلاب الجامعات وهكذا.