×
محافظة المنطقة الشرقية

إيران تتحدث عن خلافات وتتوقع التمديد كيري إلى فيينا لمتابعة المفاوضات النووية

صورة الخبر

• مَن يصوّر الفنانين عن بُعد... «حرامي» • سأواصل الموسم المقبل مع «x factor» ... فلا شيء يزعجني فيه • ابني الأكبر خالد «ذكي»... والأصغر لؤي «حبة مسك» • قبلتُ غناء المقدمة لـ «24 قيراط» ... لأن كل عناصر المسلسل نجوم • جورج وسوف «حكى بأصله» عني ... وأُعارض تقييمه لـ إليسا وشيرين ونانسي • أنا وإليسّا نمزح دائماً بعفوية ... وهي تعرف أن لا حواجز بيننا • إليسّا شدَّت أذني بطريقة المزاح ... وعن «مَوْنة» ومحبّة • كل المشتركين في فريقي أقوياء ولا ننسى أن فرقة «the 5» تملك شعبية كبيرة • نحن كلجنة في «إكس فاكتور» متفقون ومنسجمون وبيننا ذوق ومحبة«فرق كبير»! ليس هذا فقط عنواناً لإحدى روائعه الغنائية التي رددها معه الملايين! بل هو أيضاً حاجز سميك يحرص «السوبر ستار» راغب علامة على إقامته بين حياته الفنية التي يراه من خلالها الجمهور، وحياته الخاصة التي يعتبرها مملكته وحده، ويرفض أن يزاحمه فيها الآخرون، أو يقطعوا عليه خلوته، حتى لو بالمصافحة أو بالتقاط صورة! «الراي» التقت بالفنان المرموق، وحاورته بشأن حدود مملكته الخاصة، وآفاق عالمه الفني الفسيح، خصوصاً بعدما شارف برنامج «إكس فاكتور»، الذي يشارك علامة في لجنة تحكيمه، على نهايته. علامة أكد أنه سعيد جداً بالتجربة، مؤكداً أنها ليس فيها أي سلبيات أو منغصات، ومشددا على أن البرنامج، بعدما كان «محروقاً»، أصبح يحقق اليوم نسبة مشاهدة عالية للغاية. في زاوية أخرى، شدد على أجواء المحبة والانسجام بينه وبين أعضاء لجنة التحكيم، معرباً عن أن إليسا تكنّ له احتراماً كبيراً، ومؤكداً أنه لم يغضب منها عندما شدّت أذنه على الهواء مباشرة، لأنها فعلت ذلك بمحبة وعن «مَوْنة»، تنبع من خصوصية صداقتهما معاً، وفقاً لتعبيره. راغب علامة شكر جورج وسوف الذي أشاد بتجربته كعضو لجنة تحكيم، ولكنه ردّ على اعتراض «سلطان الطرب» على تجربة إليسّا وشيرين عبد الوهاب ونانسي عجرم، فاعتبر أن «آراءهن جيّدة عند التقييم، وأنهن صائبات في أغلب الأحيان». كثيرة هي الأبواب التي طرقتها في الحديث مع النجم الكبير الذي كان على أهبة الاستعداد في كل مرة، بإجابة حاضرة، وصراحة أكثر حضوراً... أما التفاصيل فنسردها في السطور التالية: ● بدا لافتاً الـ «status» الذي دوّنتَه على «الواتس أب» الخاص بك حيث كتبتَ: «حياتي هي مملكتي، لن أجبر أحداً على دخولها أو البقاء فيها، ولكنني أجبر المتواجدين فيها على احترام قوانينها»... ماذا قصدتَ بهذه العبارة؟ - أنا أحب الأقوال المأثورة، ولذلك اخترتُ هذا القول ووضعتُه على «الواتس آب». ● وهل اخترتَ هذا القول لأنك وجدتَ أنه يعبّر عنك بشكل أو بآخر؟ - كلا، ولكنني أختار عادة الأقوال التي تعجبني. أحياناً مطلوب من الفنان أن يضع حدودا لحياته، وأن يحترمها الناس. مثلاً عندما أكون في أحد المطاعم وأتناول طعامي، بمجرد أن يراني المعجبون يقاطعونني عن الطعام ويوقفونني كي يلتقطوا الصور معي أو لإلقاء التحية عليّ، وذلك لمجرد كوني فنانا. صحيح أنني فنان، ولكن من حقي أن أتناول طعامي وقهوتي والجلوس بمفردي بعض الوقت بعيداً عن الإزعاج. ● هل تشعر بأن خصوصيتك مباحة لمجرّد كونك فناناً؟ - مطلوب من الناس ألا يعتبروا أنه يحق لهم تخطي حدود حرية الفنان. فإذا كان الفنان يضحك للناس، فهذا لا ينفي أن من حقه أن يجلس ويتناول طعامه من دون أن يقاطعوه وهو يأكل لقمته. ● هذه الناحية، ربما لا يعانيها الفنان خلال وجوده في لندن أو في فرنسا. من خلال الصور التي تنشرونها على مواقع التواصل الاجتماعي، نلاحظ أنكم أكثر راحة وعفوية وتلقائية عندما تكونون في دولة أجنبية؟ - على العكس تماماً، في الخارج يحصل معنا ما نواجهه في الدول العربية. لكن في شكل عام، مَن يحبني عليه أن يحترم خصوصيتي أحياناً، وخصوصاً من يحاولون التقاط الصور لنا من مكان بعيد، مسبّبين لنا الإزعاج. ولذلك نجد أنفسنا مضطرين إلى أن نقول لهم: توقفوا عن التصوير. فمَن يصوّر من بُعد أشعر بأنه «حرامي». ● تقصد «الباباراتزي»؟ - بل أسميهم «الحرامية». بإمكان هؤلاء أن يستأذنوني قبل أن يلتقطوا صوراً لي، فإذا كنتُ أرغب في التقاط صور معهم، يمكن أن أسمح لهم بذلك. كل الفنانين يعانون هذا الأمر، بعدما أصبحت الهواتف متوافرة في أيدي كل الناس، وهم كلما شاهدوا فناناً يصوبون إليه هواتفهم ويلتقطون له الصور. الفنان ليس مضطراً إلى أن يحبس نفسه في البيت، كي يشعر بأنه على سجيّته. ● هل تعتبر أنها ضريبة الشهرة؟ - يمكن القول إنها ضريبة الشهرة، إذا سمح بها الفنان، وحياتي هي مملكتي. كلا أنا لا أعتبرها ضريبة الشهرة. أريد أن أقول: «عندما أكون موجوداً في مكان، اتركوني... بدي أقعد لحالي أو بدي أقعد مع الموجودين معي، ولا أريد أن يقاطعني أحد عن حديث أو فكرة أتكلم عنها أو عن لقمة أتناولها وعن فنجان قهوة أشربه أو عن جلسة مع أصحابي». ● شارف برنامج «إكس فاكتور» على نهايته، فكيف ترى التجربة بما فيها من سلبيات وإيجابيات، وهي قاب قوسين من خط النهاية؟ - لا توجد سلبيات أو منغصات أبداً في هذه التجربة، بل كلها إيجابيات. هل نسيتِ أن «إكس فاكتور» بعدما كان «برنامجاً محروقاً» صار يحقق اليوم أعلى نسبة مشاهدة؟ ● وفي تقديرك ما العوامل التي جعلت الأمور تنقلب رأساً على عقب؟ هل هي تركيبة البرنامج، أم الخلطة الجديدة لأعضاء لجنة التحكيم، أم لكونه يُعرض اليوم على شاشة «أم بي سي» التي يُعرف عنها سخاؤها على الإنتاج؟ - أولاً تركيبة البرنامج جميلة جداً، وثانياً نحن كلجنة متفقون ومنسجمون جداً معاً، ويسود بيننا الاحترام والذوق والمحبة. كما أن عنصر الإثارة متوافر بيننا، وثالثاً الإنتاج الضخم الذي تسخو به «أم بي سي»، وكذلك شركة «production house» على البرنامج، بالإضافة إلى الإخراج والإضاءة والاستعراضات الضخمة التي تشبه الاستعراضات التي تُقدم في فيغاس. ● لا شك أن «أم بي سي» تنفذ برامجها بحرفية عالية وتصرف كثيراً على الإنتاج؟ - صحيح أن هناك مالاً يُصرف، ولكن بذوق. ● من المعروف أنك مسؤول عن فئة غناء «السولو الغربي» في البرنامج، فهل تتوقع أن يحمل اللقب أحد أعضاء فريقك، خصوصاً أن حظوظ فريقك أكبر من حظوظ فريقَي إليسا ودنيا سمير غانم، بما أنك تحتفظ حتى الآن بثلاثة مشتركين بينما تحتفظ كل من إليسا ودنيا بمشترك واحد في فريقها؟ - لا شك في أن المشتركين عن فئة الغناء الغربي أقوياء جداً. ● هل يمكن القول إن المشتركة لاتويا هي الأوفر حظاً في فريقك، وإنها المؤهلة للفوز باللقب أكثر من غيرها؟ - بل كل المشتركين في فريقي أقوياء، كما يجب ألا ننسى أن فريق «the 5» يملك شعبية كبيرة. ● بصراحة، ألم تنزعج من إليسا في حلقة الأسبوع الماضي؟ - ولماذا أنزعج منها؟ ● لأنها شدّت أذنك قبل أن تبادر إلى تقييم المشترك مجدي شريف من فريقها، مع أنك تداركتَ الموقف وقلت لها «سأعتبرها قبلة منك». هل تشاطر مَن اعتبروا أنها كانت «مزحة ثقيلة» منها؟ - أبداً. إليسا صديقتي، ونحن نمزح دائماً، وهي تتصرف بعفوية معي، لأنها تعرف أننا أصحاب، ولا توجد حواجز بيننا. هي فعلت ذلك بطريقة المزاح وعن «مَوْنة» ومحبة لهما علاقة بخصوصية الصداقة بيننا. ● وهل ترى أن هذا التصرف مقبول على الهواء مهما كانت خلفياته، مع الاعتراف بأنك كنتَ شديد الذكاء حين تعاملتَ مع «شَدّة الأذن» على أنها قبلة؟ - لم أنزعج من إليسا، لأنها صديقتي. ● لا شك أن إليسا إنسانة طبيعية، تبكي وتضحك وتنفعل وتنتقد بعفوية، ومن دون قيود؟ - وهي كانت تمزح معي. ● وكيف تتوقع أن تكون ردة فعلك لو كانت أحلام مكان إليسا؟ - انا أتقبل ما فعلته إليسا لأنه توجد محبة بيننا وأعرف حجم الاحترام الزائد الذي تكنّه لي، ولذلك لم أتعامل مع الموضوع بطريقة سلبية. ● إدارة «ام بي سي» أكدت أن برنامج «إكس فاكتور» مستمر في المواسم المقبلة، وأنه يحقق نسبة مشاهدة عالية مثله مثل أي برنامج كبير في «ام بي سي»، فهل يمكن القول إنك ستواصل حضورك في لجنة التحكيم في المواسم المقبلة من البرنامج، خصوصاً أنك عبّرتَ عن مقدار راحتك فيه؟ - بإذن الله أنا مستمر، وأؤكد أن الموسم المقبل من «إكس فاكتور» سيكون أقوى من الحالي، لأن البرنامج في حالة صعود مستمرة، وأنا سأكون موجوداً في الموسم المقبل، لأنه لا شيء يزعجني فيه. ● جورج وسوف سجّل حلقة مع نيشان في برنامج «تاراتاتا»، وأعطى رأيه في برامج الهواة الفنية، حيث أشاد بتجربتك كعضو لجنة تحكيم، ولكنه اعترض على تجربة إليسا وشيرين عبد الوهاب ونانسي عجرم، واعتبر أنهن لا يحق لهن أن يكن عضوات في لجنة تحكيم. ما رأيك في كلامه؟ - سمعتُ أن جورج وسوف قال هذا الكلام، وأنا أشكره على شهادته بي، وهو «حكى بأصله عني». ● وبالنسبة إلى الشق الثاني من رأيه المتعلق بإليسا ونانسي وشيرين عبد الوهاب؟ - أنا أجد أن آراءهن جيّدة عند التقييم، وهن صائبات في أغلب الأحيان. لا أعرف على أي أساس بنى الوسوف رأيه، ولكنني أشكره لأنه «حكى بأصله» عني. ● ربما هو يعتبر أنهن لا يملكن الخبرة والتجربة الفنية الكبيرة؟ - لا أعرف، ولا يوجد لديّ تعليق آخر على الموضوع. ● في شكل عام، ألا تعتبر أن الخبرة ضرورية بالنسبة إلى أي فنان يجلس على كرسي التحكيم؟ - الخبرة ليست بالضرورة خبرة وقت. يمكن لمَن يجلس على كرسي التحكيم أن يتمتع بالذوق الفني، وأن يكون صاحب تجربة غنائية. مثلاً، أنا أسأل أحيانا أولادي عن موضوع معين، ويكون رأيهم صحيحاً، على الرغم من أنهم صغار في السن ولا علاقة لهم بالجو الفني، ولم يغنوا سابقاً. المسألة تتعلق بالذوق، ومن المهم أن يتوافر عنصرا الذوق والمعرفة. إلى ذلك هناك أشخاص يمكن تقبُّلهم وآخرون لا يمكن تقبلهم على الإطلاق. ● شخصياً، مَن تتقبل بين أعضاء لجان التحكيم في برامج الهواة ومَن لا تتقبله أبداً؟ - أنا أقصد أن هناك فنانين يمكن أن نتقبّل نقدهم وآخرين لا يمكن أن نتقبل نقدهم أبداً. ● هل يمكن أن تذكر لنا أسماء؟ - هناك فنانون تُوجَّه إليهم الانتقادات دائماً، في حين أن هؤلاء أنفسهم لا يتوقفون عن توجيه الانتقادات إلى غيرهم. ● تقصد أنهم محور انتقادات الآخرين، ولكنهم لا يتوقفون عن انتقاد الغير؟ - بالضبط. ● هل هي «لطشة» موجّهة إلى شخص محدد؟ - نعم هي «لطشة»، ولكنني لن أذكر أسماء. ● برامج الهواة لا تُعدّ ولا تحصى وشاشة «ام بي سي» وحدها تعرض الكثير منها، هل أنت مع الكثرة في عددها؟ - بين الجو السياسي الموبوء ونشرات الأخبار ومحطات التلفزة التي تكذب كل واحدة منها علينا في شكل مختلف عن الأخرى، وبين برامج الهواة، أفضّل برامج الهواة، لأنها أفضل وأرحم من نشرات الأخبار المتخمة بالدم والكذب والإجرام والظلم. ● لكن ألا ترى أن ظلماً من نوع آخر يلحق بالمشتركين الذين يُتركون لمصيرهم بعد التخرج من هذه البرامج؟ - وأين هو الظلم عندما يكون المشترك في بيته وتتاح أمامه الفرصة للظهور على الشاشة؟ فإذا كان يستحق النجاح فلا بد أن ينجح في البرنامج، ولكن عندما يغادر البرنامج إلى الحياة، يصبح عندها هو المسؤول عن حياته. لنفترض أن شخصاً حصل على شهادة في الهندسة، ولكنه فشل في الحياة، فهل يعني هذا أن أهله ظلموه، لأنهم علّموه الهندسة؟ ● كلا، لأنه مطلوب منه أن يشتغل على نفسه بعد التخرج؟ - والأمر نفسه ينطبق على برامج الهواة. ● حتى بالنسبة إلى شركات الإنتاج، فإنها تُلحق الأذى بالفنان أكثر مما تقدم له الفائدة، والكل يعرف مدى معاناتكم كفنانين معها؟ - بالنسبة إلى موضوع شركات الإنتاج، فإن سياسات الدول العربية هي التي تتحمل المسؤولية. نحن في حاجة إلى قانون لحماية الملكية الفكرية وفرْض غرامات عالية على مَن يسرقونها. ولا بد أن يرتقي الفن إلى مكان أفضل بكثير من الناحية الإنتاجية، لأن هذا الأمر سيسمح لمئات آلاف العائلات بأن تعتاش من وراء الإنتاج ومن وراء الفن، ولكن الجامعة العربية تحصر كل اهتمامها في المشاكل والحروب والتحالفات، وتغفل موضوع الإنتاج الفني الذي يحتاج إلى سنّ قوانين من الدول. ● وهل نحن نُعتبر من الدول المتخلفة في هذا المجال؟ - تقصدين في لبنان؟ ● بل في كل الدول العربية؟ - نحن دول متخلفة في الكثير من المجالات. ● والإنسان العربي متروك لمصيره؟ - هذا صحيح على المستوى الجَماعي، أما على المستوى الفردي فهناك طاقات جيدة، ولكن عندما تجتمع هذه الطاقات يتحوّل تجمّعها إلى سياسي وضد الآخر... وتبدأ التفرقة. ● قبل عدة أيام احتفلتَ بعيد ميلاد ابنك الأكبر خالد، واعتبرتَه أحلى وأغلى هدية في حياتك من الله. هل تقبل بأن يعمل خالد في الفن؟ - إذا كان يحب ذلك ويملك الموهبة، فلن أعارض أبداً، ولكن خالد لا يحب الفن. ● وهل أنت سعيد لأنه لا يحب الفن؟ - نعم. ● لماذا؟ - هو يعرف حجم التعب الذي أتكبده، ويعتبر أن الفن لا ينتقل بالوراثة. لا أعرف، ربما نجاحي الكبير يجعله يشعر بينه وبين نفسه بأنه لا يريد الدخول في مقارنة، لأن الناس لا شعورياً سيقارنونه بوالده. خالد ذكي جداً. ● وهو يفضّل أن يكون صاحب شخصية مستقلة؟ - طبعاً. خالد يتميز فعلاً بشخصية مستقلة. ● ما المجال الذي يريد التخصص فيه عندما يكبر، وهل توجهه عادة؟ - أنا أوجهه دائماً وأتكلم معه وأنصحه، وأحاول أن أقنعه وهو يقنعني أيضاً ويعطيني رأيه. خالد «ولد ذكي، ما شاء الله عليه». لكنه لا يزال صغيراً، وعندما ينتهي من الدراسة يمكن أن يختار الاختصاص الذي يريده. ● وبالنسبة إلى ابنك الصغير لؤي، هل هو بمثل ذكاء خالد أم أن خالد أكثر منه ذكاء؟ - بل هو بذكائه و«حبة مسك». ● وما جديدك الفني؟ - انتهينا من تصوير أغنية المقدمة لمسلسل «24 قيراط». ● وما الذي شجعك على خوض التجربة وتأدية «تيتر» المسلسل؟ - كل المشاركين في هذا المسلسل هم نجوم من الدرجة الأولى، سواء المخرج أو الكاتبة أو الممثلون، وكذلك الشاعر والملحن الكبير مروان خوري الذي كتب ولحّن الأغنية، كما أن شركة الإنتاج هي من أهمّ شركات الإنتاج في العالم العربي. الأغنية أعجبتني كثيراً وهي رومانسية بامتياز.