لاشك أن تشبّع سوق العمل وعدم حاجته للمزيد من خريجي التخصصات النظرية يعد من القضايا القديمة قِدم هذه التخصصات ، ومع ذلك فهذه القضية لاتزال تصافحنا سنوياً مع كل دفعة يتم تخرجها من تلك التخصصات ، ولايزال ضحايا هذه القضية من الطلاب الخريجين يعانون الأمرين من جراء وقوعهم في فخ البطالة ومأزق انتظار الوظيفة الموعودة...