ارتبط اسم الفنانة المصرية عائشة الكيلاني بأدوار السيدة الدميمة الكوميدية،ولكن يبدو إنها ملت من هذه الأدوار التي ظلت تقدمها لما يزيد عن الثلاثين عاما فقررت الذهاب إلى طبيب التجميل لتغير ملامحها تماما وبالفعل استطاعت عائشة الكيلاني أن لا تكون هذه الدميمة التي تظهر في المسلسلات والأفلام بشخصية السيدة التي لا يحب أحد التقرب إليها ولا يقع احد في حبها إلا إذا كانت ثرية. وعن حياتها بعد إجرائها للتجميل قالت عائشة أن التجميل كان خارجيا فقط لكنها ستظل هي نفسها البسيطة المقبلة على الحياة الكوميدية دون أي تكلف. وأضافت إنها ستعود بقوة إلى الساحة التمثيلية وإنها على يقين إنها بعد أن تغير شكلها ستزيد أدوارها وإن كان هذا ليس هدفها نهائيا من إجراء العمليات موضحة أن من حق أي شخص يجري عمليات تجميل ليتغير إلى الأحلى فالله جميل يحب الجمال. يذكر أن عائشة الكيلاني عادت للتمثيل بعد إجرائها لعمليات تجميل في وجهها بمسلسل إذاعي جاري تسجيله حاليا وهو "توكة وتلات شنبات" وكان أخر مسلسل لها هو "أبو ضحكة جنان"للفنان اشرف عبد الباقي عام 2009. تابعوا أيضاً: أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحةمشاهير أونلاين ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرامسيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر"سيدتي فن"