×
محافظة المنطقة الشرقية

أكثر من 9 مليارات ريال حجم الصفقات العقارية المتوقعة في الجبيل عام 1440 هـ

صورة الخبر

* ذهب كل ناد بما استطاع واستحق، استطاع وفق قدرته وإمكاناته واستحق نتاج جهد وعمل. * الأندية الأكثر طموحاً وعشقا للنجاح لن تركن لمنجز هذا الموسم، بل ستبدأ في الساعة القادمة وليس الأيام البناء على المنجز وترميم ودعم النواقص على اعتبار أن فترة الإجازة قصيرة، وأن عملية التفاوض والتعاقد تحتاج إلى جهد ووقت، وهو ما يعني أنه لابد من استثمار الوقت. * هنا يتميز الدور القيادي والفكر الإداري في الوصول إلى الأهداف في أسرع الأوقات. * إن من سيجعل الاخفاق عنوانا في المرحلة القادمة هو من يرتضي لنفسه أن يظل في نفس الدور المتأخر والطموح الأقل، كما أن هناك من سيتجاوز الصعاب على اعتبار أن الطموح عال جدا ومكاسب الموسم لا تلبي هذا الطموح. * وهنا تكمن معادلة الإنسان مع نفسه ورضاه. * في الأهلي هناك استقرار فني على اعتبار أن جروس سيواصل الإدارة الفنية للفريق وأن الكوتش والمدرج معه يرى أن حاجة الأهلي الأساسية في لاعبين أجنبيين مميزين يتوافقان مع طموح المدرج والقدرة العالية لشيفو والسومة. * كما أن الأهلي يحتاج أيضا لأكثر من لاعب لتقوية دكة الاحتياط. * أما الهلال والذي هو أيضا مستقر فنياً مع الروماني هو الآخر يحتاج لضخ دماء اجنبية قادرة على صنع الفارق. * أيضا النصر وإن اختلفت رؤيتنا على نهج داسيلفا وقدرة محمد حسين إلا أن مسيريه يرون استمرارهما استقرار للفريق مع مطالبة المدرج النصراوي بلاعبين أجنبيين مميزين، بعد أن خذلهما فابيان وويلا. * أما الاتحاد فهو الفريق الذي لا يرى مدرجه أي جهد يذكر لهم وبالتالي جلد مكوناتي والذي يبدأ ببيتوركا. • إن الساعات أو الأيام القليلة القادمة هي التي ستوضح مقدار الطموح للفرق الأربعة الكبار، وإن كنت أعتقد أن شيئا من هذا لن يتضح إلا قبل بداية أول لقاء لها في الدوري، وإن شئتم قولوا أيضا في الأسبوع الثالث أو الرابع في الدوري، فالعقلية المسيرة للأندية معروفة سلفاً.