السابع من يونيو يشكل تاريخاً غير عادي في ذهنية أي مواطن تركي في الداخل والخارج لتعرضه لاختبار صعب في الاختيار بين آلاف المرشحين للانتخابات البرلمانية مع تنافس شديد غير مسبوق في تسويقه في الشارع التركي لأهمية قراره هذا في رسم الشكل الدستوري لتركيا الجديدة فقد رافق التنافس الانتخابي بعرض برامج مغرية ومشجعة