أشارت دراسة أميركية جديدة، إلى أن اختبارات دم بسيطة وتصويرا إشعاعيا، يبعدان شبح الإصابة بسرطان الثدي عن المرأة. يأتي هذا بالتزامن مع الكشف عن عقار جديد يؤخر الحاجة للعلاج الكيماوي.
مشاركة :