×
محافظة المنطقة الشرقية

إطلاق فريق «الاتصال الحكومي» في الفجيرة

صورة الخبر

طالبان تعلن مسؤوليتها عن مقتل نائب برلماني باكستاني ونجله ADVERTISING إسلام آباد - «الشرق الأوسط»: أعلن مسؤولون أمس أن مسلحين من جماعة طالبان قتلوا نائبا في البرلمان المحلي ينتمي إلى الحزب الحاكم، في ثاني هجوم يستهدف شخصيات سياسية رفيعة المستوى خلال أسبوع واحد. وقال مسؤول الشرطة أختر رسول إن «مسلحين ملثمين فتحوا نيران أسلحتهم في سيارة رانا شامشاد بمنطقة جوجرانوالا الواقعة في إقليم البنجاب بوسط البلاد، مما أسفر عن مقتله هو وابنه وابن أخيه وأحد العاملين في الحزب ليلة أمس». ويشار إلى أن شامشاد هو أحد أعضاء برلمان إقليم البنجاب، كما ينتمي لحزب الرابطة الإسلامية في باكستان الذي يتزعمه رئيس الوزراء نواز شريف. وأعلن مسلحو طالبان مسؤوليتهم عن الهجوم الذي وصفوه بأنه يأتي انتقاما لأوامر شريف بشن عملية عسكرية ضدهم الصيف الماضي. وقال محمد خرساني المتحدث باسم طالبان في رسالة عبر البريد الإلكتروني: «سنستمر في استهداف رجال حزب شريف». ويأتي الحادث بعد أسبوع من نجاة نجل الرئيس الباكستاني ممنون حسين من انفجار في منطقة بلوشستان في إقليم وزيرستان الجنوبي الغربي. وكان شريف أمر ببدء عملية عسكرية لطرد المسلحين الإسلاميين من مخابئهم على الحدود مع أفغانستان في يونيو (حزيران) الماضي يذكر أن الحملة أسفرت حتى الآن عن مقتل نحو ألفين من المتمردين، حسبما أعلن الجيش. أوكرانيا: مقتل 3 جنود في هجمات للانفصاليين كييف - «الشرق الأوسط»: قال أندريه ليسينكو المتحدث باسم الجيش الأوكراني أمس إن «ثلاثة جنود أوكرانيين قتلوا وأصيب أربعة آخرون في هجمات شنها الانفصاليون الموالون لروسيا في شرق البلاد في الأربع والعشرين ساعة الماضية». وتراجعت أعمال العنف في شرق أوكرانيا منذ إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في مينسك عاصمة روسيا البيضاء في فبراير (شباط) الماضي غير أن القوات الحكومية والانفصاليين يتبادلون الاتهامات بانتهاكها وسط سقوط قتلى على نحو يومي. وقال ليسينكو في مؤتمر صحافي أمس إن «الانفصاليين يشنون اعتداءات متكررة على القوات الحكومية على مشارف مدينتي لوجانسك ودونيتسك اللتين يسيطر عليها الانفصاليون على مقربة من مدينة ماريوبول الساحلية». جرحى في اشتباكات بين مهاجرين في شمال فرنسا ليل (فرنسا) - «الشرق الأوسط»: أصيب 24 شخصا بجروح أدخل 14 منهم إلى المستشفى في عراك بين مئات المهاجرين ليلة أول من أمس في كاليه شمال فرنسا التي يتدفق عليها المهاجرون السريون سعيا للعبور إلى بريطانيا، وفق ما علم من أجهزة الإنقاذ. ووقع العراك بين سودانيين وإريتريين. وقد بدأ بحريق في خيام ثم تحول إلى مواجهة استخدمت فيها قضبان الحديد، بحسب المصادر ذاتها. وانخرط في المواجهة ما بين 200 و300 مهاجر مما استدعى تدخل تعزيزات من الشرطة لإعادة الهدوء، بحسب السلطات المحلية. ووقع هذا الحادث الجديد في مخيم عشوائي يطلق عليه إم نيو جانغل أقيم قرب مركز استقبال افتتح في بداية العام ويقدم للمهاجرين خصوصا وجبات غذائية. ولجا إليه ما بين 1800 وألفي مهاجر.