(1) فجعنا البارحة بوفاة الصديق د. سلطان باهبري إثر سكتة قلبية داهمته في لندن، يرحمه الله. وقد اكتظ تويتر عبر هاشتاق (وسم) وفاة الدكتور سلطان باهبري، بالأحزان والذكريات والمواقف والتعازي. وكان لوقع الخبر المفاجئ، لإنسان اشتهر لدى كل من كان محظوظاً بالتعرف عليه بأنه شعلة دائمة من الحيوية والتفكير والفعالية، أثر مضاعف في حجم الفجيعة وألم الفراق لإنسان مميز واستثنائي.