بتنا هذه الأيام أمام الأخبار والمعلومات في تجاذبات وتباينات واضحة، لتجعل الكثير منا يزهد فيها، وقد لا يعول عليها كثيرا كحالة تلقي مثالية.. فانقسمنا إزاءها إلى فئات أو أنواع أو فرق.. فنوع -كما أسلفنا- يزهد في مثل هذه الأخبار التي تتوافد بشكل كلاسيكي معتاد.. فلا ينظر إليها إلا من قبيل أن ينتقدها، بل