×
محافظة المنطقة الشرقية

دواء «الأريثروميسين» يُعرّض الرضيع لتضيّق مخرج المعدة

صورة الخبر

- كل مافي الأمر بأنه في كل منظومة هناك من يحوّر المنتقد إلى خصم، بل بعض الأحيان إلى عدو، وهذا مما لاشك فيه يثبت بالدلالة القطعية بأن الخلل نفسي، وهذا ماحصل بعد فوز فئة الأولمبي بنادي الشباب بدوري كأس فيصل، ولا أعرف حقيقة أين مصدر أو بعبارة أدق (بؤرة) الفكر المتهالك، فمن لايفرح بفوز الشباب فهذا لم ولن يكون شبابيا مهما تصنع الانتماء، الشباب يحقق بطولة ومنسوبو النادي يجيّرون الانتصار بأنه على المنتقدين قبل المنافسين، بوركتم بعقولكم.. ! - ولكن هذا الأمر أراه ثانويا بل يصل بعض الأحيان إلى السذاجة بعينها، ولكي فقط تعرف مدى الحرباء في المدرج عُد لتغريدات أي منهم في عام ٢٠١٢ وتجد العجب ومن منسوبي النادي الذين يعملون حاليا بإدارة ابن سعد من كان يصف خالد بن سعد بوصف لايليق أبداً والآن يلوّح بشهادة التزكية، لنكن صامتين لأن الماضي المؤرشف يُحرج كثيرا من المرجفين، وامتداداً لنهاية الموسم العار يجب أن نقول بأن الإدارة الشبابية أخفقت بامتياز في الدوري وولي العهد وكأس الملك وآسيا ولكن عندما نقول اخفقت يجب علينا بأن نضع الحلول وأهم الحلول وأولها إيجاد شريك استراتيجي للنادي قبل البدء بالأمور الفنية لأنه هو الركيزة الأساسية في ظل فقر هذه الإدارة مالياً ولكي نتجنب هاجس بيع اللاعبين، ومنها للامور الفنية وتلك الخانة التي أخفقت فيها الإدارة السابقة بعدة مرات وهي (المحور الدفاعي) فالدولارات لم تكن كافية لرتق الخلل فالجميع يتذكر آدم جريفتس وبوفيو فكلاهما أخفقا بشكل مخيب، فلم ينجح سوى طلال البلوشي، فمنذ رحيل يوسف الموينع والشباب لم يستطع إيجاد البديل الناجح، فمن المخيب بأن يرتدي شعار الشباب لاعب كعبدالملك الخيبري وبخانة مهمة جداً، وكذلك يحتاج الشباب لمهاجم صندوق وقلب دفاع وصانع لعب كلاسيكي على طريق كماتشو، وانتدابات محلية تكون بديلة عدا ذلك سيعيد الشباب الانهيار ذاته.. ! - أعيدوا هيية الليوث وشكر الله سعيكم.. !