×
محافظة المنطقة الشرقية

امين المدينة يفتتح الحركة المرورية على طريق جسر السكة الحديد

صورة الخبر

انطلق أمس في دبي ملتقى الابتكار والإبداع الشبابي الأول 2015، بتنظيم من جمعية الإمارات للجودة، ونادي الشباب العالمي للأعمال، ووثيقة الولاء والانتماء، وبحضورالشيخ حشر بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس دائرة الإعلام في دبي ورئيس اتحاد الإمارات للتنس، والشيخة الدكتورة هند بن عبد العزيز القاسمي، رئيسة نادي الإمارات لسيدات الأعمال والمهن الحرة، والعقيد الشيخ محمد المعلا، مدير الإدارة العامة للجود الشاملة، ونُخبة من الفنانين والرؤساء التنفيذيين والمخرجين والقياديين في الإمارات المتميزين في ابتكاراتهم والمبدعين في أطروحاتهم. اشتمل برنامج الملتقى على مناقشة لعدة أوراق عمل، وتكريم للمشاركين، وورشتي عمل كانت الأولى بعنوان الابتكار والابداع، وقدمها هادي التيجاني، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للجودة، والثانية كانت حول المشاريع الصغيرة والمتوسطة للمدرب افتخار يعقوب. وأكد هادي التيجاني أن التميز يتم تحقيقه على المستويات كافة، وأهمهما على النطاق الفردي، فالإنسان المتميز هو النواة الحقيقية للمؤسسة المتميزة، والمؤسسة المتميزة من شأنها أن تولد دولة ومجتمعاً متميزاً، ومن خلال المشاركة في مثل هذه الملتقيات، تتم المساهمة مع الشركات والجهات المعنية بالمواضيع المتعلقة بالابتكار والإبداع لنشر هذه الثقافة، لافتاً إلى أن معظم دول العالم الغنية بمواردها الطبيعية لا تزال فقيرة من ناحية الاقتصاد، وعلى العكس، حيث نجد أن الدول الفقيرة في مواردها الطبيعية هي غنية اقتصادياً، كونها تقوم على الاقتصاد المعرفي، وتنمية المهارات، وتوفير الثروات للإنسان، باعتباره المصدر الأول والباقي لأيِّ ثروة. وأشار المستشار خالد البلوشي، رئيس نادي الشباب العالمي للأعمال، إلى أن الملتقى حوّل الأفكار الشبابية من وحي الابتكار والإبداع إلى واقع ملموس، بجهود شباب أبدعت وابتكرت وأنجزت، ولهذا حمل النادي على عاتقه مسؤولية شباب الحاضر والمستقبل، باعتبارهم أهم عنصر في الابتكار والإبداع. وأضاف كل شخص يمكنه تعلم الابتكار والإبداع، باتباع طريقة التفكير العكسية وتحويل السلبيات إلى إيجابيات وإيجاد حلول منها، بغيةَ توليد أفكاراً جديدة إبداعية، لافتاً إلى أن الإمارات تنطلق بابتكارات شبابها، وإبداعاتهم نحو عالم الابتكار والإبداع. وفي الجلسة الأولى التي ترأسها وأدراها الدكتور عبد الله الشيباني، الرئيس التنفيذي لوثيقة الولاء والانتماء، أوضح أحمد آل سودين، عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي ورئيس الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري، أن أهم التوصيات للابتكار في الدولة تتمثل في المشي على خطين متوازيين، بحيث يتمثل الأول بتوجيه مسألة الابتكار والإبداع لجهة واحدة، حتى لا تتشتت الرؤية. ويقول آل سودين: يجب تشكيل هيئة مسؤولة عن التخطيط القادم، للوصول إلى الإبداع والابتكار، وملاحقة الموضوع تدريجياً بدءاً من الموهوب في المدرسة والأخذ على يديه حتى نهاية المطاف، كما يجب في خط ثان التركيز على خدمة المرحلة الحالية لسنة الابتكار والإبداع، بغض النظر عن جنسية هذا الفرد، سواء أكان مواطنا أو وافدا.واعتبر راشد البلوشي، الرئيس التنفيذي لسوق أبوظبي للأوراق المالية، في الجلسة ذاتها أن الإبداع هو فكرة، والابتكار هو تحويل هذه الفكرة إلى عمل لتطبيقها، وهذا ما يمثل صعوبتها، إذ إن هناك حاجة للكد، والتواصل، ووضع أسئلة ودراستها، ولهذا يجب علينا مراعاة معناها وفهمه بالشكل الصحيح باعتبار هذه السنة سنة الابتكار. انطلق أمس في دبي ملتقى الابتكار والإبداع الشبابي الأول 2015، بتنظيم من جمعية الإمارات للجودة، ونادي الشباب العالمي للأعمال، ووثيقة الولاء والانتماء، وبحضورالشيخ حشر بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس دائرة الإعلام في دبي ورئيس اتحاد الإمارات للتنس، والشيخة الدكتورة هند بن عبد العزيز القاسمي، رئيسة نادي الإمارات لسيدات الأعمال والمهن الحرة، والعقيد الشيخ محمد المعلا، مدير الإدارة العامة للجود الشاملة، ونُخبة من الفنانين والرؤساء التنفيذيين والمخرجين والقياديين في الإمارات المتميزين في ابتكاراتهم والمبدعين في أطروحاتهم. اشتمل برنامج الملتقى على مناقشة لعدة أوراق عمل، وتكريم للمشاركين، وورشتي عمل كانت الأولى بعنوان الابتكار والابداع، وقدمها هادي التيجاني، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للجودة، والثانية كانت حول المشاريع الصغيرة والمتوسطة للمدرب افتخار يعقوب. وأكد هادي التيجاني أن التميز يتم تحقيقه على المستويات كافة، وأهمهما على النطاق الفردي، فالإنسان المتميز هو النواة الحقيقية للمؤسسة المتميزة، والمؤسسة المتميزة من شأنها أن تولد دولة ومجتمعاً متميزاً، ومن خلال المشاركة في مثل هذه الملتقيات، تتم المساهمة مع الشركات والجهات المعنية بالمواضيع المتعلقة بالابتكار والإبداع لنشر هذه الثقافة، لافتاً إلى أن معظم دول العالم الغنية بمواردها الطبيعية لا تزال فقيرة من ناحية الاقتصاد، وعلى العكس، حيث نجد أن الدول الفقيرة في مواردها الطبيعية هي غنية اقتصادياً، كونها تقوم على الاقتصاد المعرفي، وتنمية المهارات، وتوفير الثروات للإنسان، باعتباره المصدر الأول والباقي لأيِّ ثروة. وأشار المستشار خالد البلوشي، رئيس نادي الشباب العالمي للأعمال، إلى أن الملتقى حوّل الأفكار الشبابية من وحي الابتكار والإبداع إلى واقع ملموس، بجهود شباب أبدعت وابتكرت وأنجزت، ولهذا حمل النادي على عاتقه مسؤولية شباب الحاضر والمستقبل، باعتبارهم أهم عنصر في الابتكار والإبداع. وأضاف كل شخص يمكنه تعلم الابتكار والإبداع، باتباع طريقة التفكير العكسية وتحويل السلبيات إلى إيجابيات وإيجاد حلول منها، بغيةَ توليد أفكاراً جديدة إبداعية، لافتاً إلى أن الإمارات تنطلق بابتكارات شبابها، وإبداعاتهم نحو عالم الابتكار والإبداع. وفي الجلسة الأولى التي ترأسها وأدراها الدكتور عبد الله الشيباني، الرئيس التنفيذي لوثيقة الولاء والانتماء، أوضح أحمد آل سودين، عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي ورئيس الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري، أن أهم التوصيات للابتكار في الدولة تتمثل في المشي على خطين متوازيين، بحيث يتمثل الأول بتوجيه مسألة الابتكار والإبداع لجهة واحدة، حتى لا تتشتت الرؤية. ويقول آل سودين: يجب تشكيل هيئة مسؤولة عن التخطيط القادم، للوصول إلى الإبداع والابتكار، وملاحقة الموضوع تدريجياً بدءاً من الموهوب في المدرسة والأخذ على يديه حتى نهاية المطاف، كما يجب في خط ثان التركيز على خدمة المرحلة الحالية لسنة الابتكار والإبداع، بغض النظر عن جنسية هذا الفرد، سواء أكان مواطنا أو وافدا.واعتبر راشد البلوشي، الرئيس التنفيذي لسوق أبوظبي للأوراق المالية، في الجلسة ذاتها أن الإبداع هو فكرة، والابتكار هو تحويل هذه الفكرة إلى عمل لتطبيقها، وهذا ما يمثل صعوبتها، إذ إن هناك حاجة للكد، والتواصل، ووضع أسئلة ودراستها، ولهذا يجب علينا مراعاة معناها وفهمه بالشكل الصحيح باعتبار هذه السنة سنة الابتكار.