في أول جمعة من شهر شعبان، وقبل دخول شهر الغفران، شهر القرآن، شهر رمضان، وفي مسجد علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- في القطيف العمل مخيف. مسلمون يصلون وفي الأمن ينعمون، وإلى بلاد الحرمين ينتسبون، كل واحدٍ منهم بين يدي ربه واقف، وجاء من يحمل حزاماً ناسفاً ألم يسمع من فجر في بيتٍ من بيوت الله الإمام وهو يقرأ