حينما تتكامل شخصية ومواصفات القيادة مع إمكانيات البلد يتحقق التميز، وهذا بالضبط ما حصل مع المملكة العربية السعودية وقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي حافظ على حضوره الدائم ومنذ خمسة أعوام في قائمة الشخصيات العشر الأوائل الأكثر تأثيراً ونفوذاً في العالم. ففي القائمة التي وضعتها مجلة فورس الأمريكية احتل المليك المركز الثامن عالمياً والأول عربياً، في استطلاع شمل 72 شخصية عالمية بينهم عدد من قادة الدول وشخصيات أممية مؤثرة في مجالات الاقتصاد والعلوم والسياسة.