×
محافظة المنطقة الشرقية

خبير: الاستثمار الأجنبي يرفع كفاءة السوق السعودي

صورة الخبر

ر اتفاقية عقدت بين الرئيس الأميركي باراك أوباما ونظيره الكوبي راؤول كاسترو في ديسمبر. وفور استئناف العلاقات الدبلوماسية سيعمل الجانبان على إنجاز المهمة الأكثر تعقيدا وهي تطبيع العلاقات بصورة كاملة. لكن واشنطن تريد ضمانات بأن دبلوماسييها سيتمتعون بمزيد من حرية الحركة، في حين كرر كاسترو هذا الأسبوع قلق كوبا من أن معارضين يتلقون تدريبات بصورة "غير مشروعة" في مكتب رعاية المصالح الأميركية في هافانا. وأكدت روبرتا جاكوبسون، مساعدة وزير الخارجية الأميركية لمشرعين في شهادة أدلت بها، أمس الأربعاء، أن واشنطن لن توافق على إعادة فتح سفارتها في هافانا بدون أن يتمكن دبلوماسيوها من السفر خارج العاصمة. وقالت جاكوبسون -التي تقود المفاوضات مع كوبا- إن واشنطن تريد أيضا ضمانات بأنه سيكون بمقدور الكوبيين زيارة السفارة الأميركية دون أن تضايقهم الشرطة، وأن تكون هناك زيادة في طاقم السفارة.