عدد الباحثين عن العمل في فرنسا ارتفع مرة أخرى في مارس/آذار، وهي الزيادة التي أثرت بشكل خاص في صفوف الشباب، وفقا للأرقام الصادرة الاثنين من قبل وزارة العمل. جيش البطالة ارتفع أربعة أعشار النقطة عن الشهر الماضي، أو خمسة عشر ألفاً وأربعمائة وحدة، ليصبح المجموعة ثلاثة ملايين وخمسمائة وتسعة آلاف وثمانمائة شخص. مع إضافة الفئات التي تضم الباحثين عن عمل مع مزاولنهم بعض الأنشطة، فإن الارتفاع يصل إلى خمسة أعشار النقطة. الأرقام تعد خيبة أمل للجهود الحكومية الساعية لايجاد مخرج مستدام لملف البطالة الذي يعد الاكثر تعقيداً ضمن أعباء فريق مانويل فالس.