لم يكن الخروج الشبابي من الباب الضيق من بطولة آسيا وبنتائج مخيبة لم تحدث من سنين لم يكن على الإطلاق هذا الخروج مفاجئاً.. فالمتتبع لحال الفريق هذا الموسم يدرك تمام الإدراك أن هذا الفشل كان نتيجة طبيعية ومتوقعة لحالة العبث الإداري الذي نخر بالفريق وأسقط هيبته وفتك بطموحه.. ليحوله من ليث مفترس إلى حمل