من حق جماهير نادي الشباب، وأحبائه أن يغضبوا، ولهم الحق في معاتبة إدارة ناديهم أشد العتاب وهم يرون فريقهم يتهاوى، وينكسر في غمضة عين، ويتحول معه الشباب العنيد من ليث هصور إلى حمل وديع محلياً وآسيوياً. اتفق المحللون والنقاد في تحميل الإدارة الشبابية الحالية