(#البطالة_تدق_ناقوس_الخطر) كان هذا عنوان هاشتاق أطلقه مغردون على موقع تويتر، حاولوا من خلاله البحث في أسباب الظاهرة المتزايدة، وكذلك اقتراح حلول واقعية لمحاصرتها، وسط جملة من الانتقادات لوزارة العمل التي قالوا إن قراراتها في عدد من الملفات قد فاقمت البطالة بين الشباب. وكتب فارس: السبب وزارة العمل بسبب القرارات الفاشلة، وبسبب نطاقات وبسبب التضيق على المواطن حين يريد التجارة والرزق. وتابع: السبب ساند #التأمينات كانت تأخذ 150 ثم 300 ثم 600، وتريد الشباب يتوظف بالقطاع الخاص وفي لحظة يقول له مع السلامة. وقال أحمد الشريف: ماذا فعلت أنظمة وزارة العمل سوى بطالة مقننة وغلاء أسعار وخسارة المنشآت الصغيرة. وشارك سلطان العنزي: الحل هو إعفاء وزير العمل؛ لعدم تأسيس بيئة جاذبة للقطاعات الخاصة، وعدم حفظ حقوق الموظفين، بل تطفيشهم مع تطفيش الشركات. وعلق saudi abroad: وزيرنا ولم يركز ع حل البطالة بالشركات ومحاربتهم، فقط عمله ع الضغط ع المنشآت الصغيرة والتي من المستحيل تحل البطالة. وكتبت الأماني: وزارة العمل ما زالت تتخبط في غيابية الدرك الأسفل من الخطر. صاحب حساب عاصفة الحزم تفاعل قائلًا: معدل البطالة زاد في الواقع بشكل كبير بسبب إجبار أصحاب المؤسسات بالسعودة الوهمية. وقال علاء المكتوم: يجب خلق وظائف في صناعات ذات قدرة تنافسية، بحيث الدولة تدعمها في مراحلها الأولى. السؤال: بماذا ننافس العالم؟. وقال abbas: الحل بوجهة نظري سن التقاعد يكون أقل من ٦٠ مثال العنصر النسائي كافي تخدم ٢٠ سنة وتتقاعد، والرجل سن التقاعد عند عمر 55. أبو ناصر قدم الكثير من المقترحات للقضاء على البطالة: أيضًا يجب على الدولة فتح المجال للبنوك الأجنبية بالدخول بالسوق السعودي. وتابع: هل تعلم بأن دبي فيها أكثر من ٩٠ بنكًا؟ أيضًا يجب ع الدولة تطوير الموانئ والاستثمار فيها بقوه؛ فالكل يعلم بأن دولًا كثيرة نهضت بسببها. وأضاف: أيضًا هناك استثمار ناجح جدًّا وهو التعليم العالي، نستطيع إنشاء شركات تعليمية وبناء جامعات خاصة بتكلفة مناسبة للجميع.. الكثير من الشباب يدرس في مصر والأردن والبحرين والإمارات إلخ بتكاليف عالية، لماذا لا تستفيد منها الدول؟!.