من المعلوم، أن قرار الدخول إلى الأسواق المالية والاستثمار فيها، يحمل في طياته على خط متوازي مع تنمية المدخرات وتحقيق الأرباح، قبولاً لتحمل كافة التقلبات التي تحدث في السوق، والمخاطر النظامية وغير النظامية. ولأن أسواق المال في طبيعتها تميل إلى الحساسية المفرطة ولاستباقيه لأي أحداث قد تؤثر على اتجاه السوق