يعاني نظامنا التعليمي من ضعف شديد وترد في مستوى التحصيل العلمي للملتحقين فيه بصورة لا تخفى على أحد، ومن المؤكد أن هناك حاجة لوضع استراتيجية تعليمية جديدة تضع حداً لكل ذلك إن كان لنا أن ننجح في تنويع اقتصادنا ورفع مستوى أداء وكفاءة مواردنا البشرية. إلا أن هناك أمورا تسهم حالياً في تدني مستوى العملية