أحببت في سطوري هذه أن تكون كلماتي وأحرفي ممزوجة بالفن والمهارات اللغوية، ومعزوفه بإيقاع موسيقي يطرب جميع القراء ولكن لا تحمل صوتا مزعجا ولا فرقا موسيقية إنما تسلط الضوء على شيء مهم افتقدناه في ملاعبنا وأنديتنا ومنتخبنا الوطني منذ رحيل أسطورة الهلال والمنتخب النجم «الفيلسوف» يوسف ناصر الثنيان (أبو يعقوب)